زواج داليا جنبلاط ويكيبيديا من هو زوج داليا جنبلاط ابنة وليد جنبلاط
داليا جنبلاط ويكيبيديا السيرة الذاتية حفل زفاف داليا جنبلاط
داليا جنبلاط انستقرام
زواج داليا جنبلاط
نورا جنبلاط ويكيبيديا
داليا جنبلاط عمرها
ما هي ديانة زوجة تيمور جنبلاط
ديانة داليا جنبلاط
سيرة داليا جنبلاط
أثار زواج #داليا، ابنة رئيس الحزب الديمقراطي في لبنان #وليد_جنبلاط، من الشاب #جوي_الضاهر، نجل رئيس مجلس إدارة المؤسسة اللبنانية للإرسال LBCI بيار الضاهر، الكثير من ردود الأفعال في الأوساط اللبنانية.
ونشر وليد جنبلاط عبر حسابه في موقع تويتر صورة تجمع ابنته داليا وعريسها جوي بعد إتمام مراسم الزفاف المدني في قبرص، وعلّق عليها بالقول: "ألف مبروك لجوي وداليا، مع تمنياتي القلبية والحارة بحياة سعيدة وهانئة تسودها المحبة والاستقرار والنجاح".
وبحسب ما تم تداوله فإنه تم إقامة حفل ضخم في دار المختارة، مقر الرئيس التقدمي، في الـ 16 من سبتمبر الحالي، بحضور العديد من الشخصيات السياسية والفنية من دون الكشف عن النجوم الذين سيحييون الحفل.
وتباينت الآراء حول هذا الارتباط، فمنهم من هنأ الثنائي على الارتباط، متمنين لهما السعادة في حياتهما الجديدة، مستغربين الهجوم الذي تعرضا له خاصة أن والدها وليد جنبلاط وابنه النائب تيمور قد تزوجا من خارج طائفتهما.
في حين انتقد عدد كبير من المتابعين هذا الارتباط، متسائلين لما يحق لابنة الزعيم ما لا يحق لأبناء طائفتها. وكانت ابنة جنبلاط قد نشرت على إنستغرام، صورة تجمعها بصديقتها تالا مرتضى، معلّقة باللغة الانجليزية: "مع زوجتي، أن تكوني في حياتي امتياز لي.. جنبًا الى جنب حتى نشيخ حبيبتي".
وأثارت صورة داليا جنبلاط مع صديقتها الجدل آنذاك؛ ما دفع بعض المواقع الإلكترونية إلى تناول الصورة بطريقة سلبية، لتخرج عن صمتها وتعلق عبر صفحتها على إنستغرام قائلة: "صورة بريئة مع أقرب صديقة لي منذ الطفولة.. والى هذا الحد تصل مخيلة بعض الناس".
زواج داليا جنبلاط من جوي الضاهر امر خاص بها ويعود لها وحدها, لكنه يلقي بظلاله بضبابية كثيفة حول مستقبل ومصداقية ورؤية القيادة الجنبلاطية الراهنة, ومن شأنه ان ينزع الثقة التي اشتد عودها في فترة المعلم..
من صفات القيادة والريادة الاحتكام لتعاليم الدين والامتثال للتقاليد الجوهرية المتبعة في فلك الناس, ليكون القائد المدرك والمبصر مثالا جميلا يحتذى به في كل الأمور, حتى بالتي يمكنها ان تحد من الاضمحلال..
اطلب من مشايخنا الأجلاء, ومن جميع النفوس الأبية التي تتحلى بشجاعة الامتناع عن التصفيق للباطل, بعدم المشاركة في الاحتفال المقرر في 16 من الشهر الجاري, ليكون في ذلك رسالة هادفة صريحة وواضحة لجميع الناس..