شرح قصيدة سأقاوم للشاعر الفلسطينيّ سميح القاسم
شرح قصيدة سأقاوم كاملة
تحضير درس سأقاوم
للشاعر الفلسطينيّ سميح القاسم :
نرحب بكم طلابنا الاعزاء في موقع المعلم الناجح يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم كل ما يخص الطالب من المنهج الدراسي الجديد شرح وحلول وملخصات جميع الدروس وحل الواجبات المدرسية ومراجعة الفصل وحل تدريبات ونماذج أسئلة وأجوبة امتحان كما نقدم لكم أسئلة الدرس بإجابتها ولكم منا في صفحة موقعنا المعلم الناجح almalnaajih التعلمي حل السؤال الذي يقول.....شرح قصيدة سأقاوم للشاعر الفلسطينيّ سميح القاسم :
وتكون اجابتة الصحية هي
- شرح قصيدة سأقاوم للشاعر الفلسطينيّ سميح القاسم :
المقطع الأوّل : أيّها المحتلّ الصّهيونيّ بإمكانك أن تسرق منّي أرضي، وبإمكانك أن تجعلني أمضي مرحلة شبابي في غياهب سجونك ، ويمكنك أن تنهبَ ما تركه لي جدّي من أثاث منزليّ وأوعية طعام وجرار مؤونة ، ويمكنك أن تتلف كلّ أعمالي الأدبيّة ، وتستطيع البقاء فوق أرضنا ، لتعيش كحلمٍ مرعبٍ في أذهاننا يا عدوّ الحقّ والإنسانيّة! .
لكنّي رغم ذلك كلّه لن أخضع للتفاوض معك، وسأبقى أناضل وأقاوم حتّى آخرقطرة دمٍ تنزف من شراييني .
المقطع الثاني : وبإمكانك أن تخمد نور أملٍ يشعّ في قلبي الحزين ، ويمكنك أن تبعدني عن أمي وتحرمني من تقبيل يديها ، وبإمكانك أن تسيطر حتّى على أحلامي ، وتحرم أولادي فرحتهم بلباس العيد ، ويمكنك أن تحتال على أصدقائي وأبناء وطني ، وتظهر لهم وجهك الطيّب ، ويمكنك أن تجعلني أعيش في سجنٍ كبير وتقيم حولي حائطاً وحائطاً وحائطاً يا عدوّ الحقّ والإنسانيّة !.
لكنّي رغم ذلك كلّه لن أخضع للتفاوض معك ، وسأبقى أناضل وأقاوم حتّى آخرقطرة دمٍ تنزف من شراييني .
المقطع الثالث : يا عدوّ الحقّ والإنسانيّة ! إنّي أرى النصر قادماً، وأرى علامات الفرح والسرور ظاهرة فالمرفأ قد تزيّن لعودة المهجّرين وضجّت فيه الأهازيج والهتافات والأفراح ، بتلك الأناشيد الوطنيّة الحماسيّة التي تصدح من الحناجر،
إنّه الأمل بالعودة الذي يجعلني أتحدى الصعاب وأتجاوز العقبات ، لأنّني سوف أبقى رافعاً راية المقاومة والكفاح حتّى آخر لحظةٍ في حياتي وإلى آخر قطرة تنزف من شراييني فوق أرض وطني .
- شرح قصيدة السادس من تشرين للشاعر السوريّ محمّد كامل صالح :
1- يا نصر تشرين العظيم! لقد زرعت في أرضنا العزّة والكرامة والفخر والاعتزاز بدماء الشهداء التي أنارت الأرض.
2- فلولاك لقضت علينا نكسة حزيران ، وما استطاع واحدٌ منّا أن ينجو من شرورها ومآسيها .
3- أعدت لنفوسنا الأمل والعزيمة والإصرار عندما انطلقت مدافعنا تضج ّفي سمائنا لتواجه الأعداء .
4- يا شهر تشرين أنت شهر الحصاد وقطف الثمار، ويالها من ثمار! إنّها ثمار النصر التي كانت بذورها دماء الشهداء الأطهار.
5- ارتقى الشهداء للأعالي فهم كالشعلة المضيئة المتّقدة بالعزّ والكبرياء ، فما تكاد تنطفئ إلا لتتقد من جديد .
6- يحتضنون تراب الوطن حبّاً وعشقاً ممتزجين بترابه الطاهر المرويّ بدمائهم فبدوا وكأنّهم شيئاً واحداً .
7- يا دمشق يا حصن العزّة والكبرياء اجعلي ظلّكِ ممتداّ ليعود إليك كلّ مشتاق طاف أرجاء الأرض بغية الوصول إليك
8- أولئك الّذين أيقنوا أنّه لا أمان ولا طمأنينة في الوطن إلّا إذا ذهب عنه الظلم والعدوان .
9- وأيقنوا انّ دمشق في أيّام المحن والمصائب هي الأولى في النضال وهي القادرة عل إلحاق الذل والهزيمة بالأعداء.
- شرح المفردات : الزّهو : الفخر - السّنا : الضوء الساطع – فتك : قتل – الجنى : القِطاف – تبارك : علا وارتقى .
الجذوة : الشعلة – شبت : اشتعلت – يمّموا : قصدوا .
- الفكرة العامّة للنصّ : التغنيّ بانتصار تشرين و تمجيد الشهادة و الشهداء .
- الفكر الرئيسة : المقطع الأوّل : آثار انتصار تشرين في نفوس أبناء الوطن .
المقطع الثاني : تصوير عظمة تضحية الشهداء .
المقطع الثالث : تصوير عزّة ومكانة دمشق وتصدّيها للأعداء .
- الغرض الشعريّ : الفخر .
- المشاعر العاطفيّة : الاعتزاز بالنصر، الأبيات : ( 2-1-3 ) - الاعتزازبالشهداء ،الأبيات ( 4-5-6)
الاعتزاز بدمشق ،الأبيات ( 7- 9) – الأمل ، البيت ( 8 ) .
- القيم : تقدير تضحية الشهداء – تقدير صمود وبطولة دمشق – حبّ الشهادة .