0 تصويتات
في تصنيف بكالوريا 2025 بواسطة (687ألف نقاط)

ملخص النقد الأدبي وخصائصه في كل العصور آداب الجزائر 2022 لغة عربية. تلخيص كتاب تاريخ النقد الأدبي عند العرب

كل ما يخص النقد الأدبي 

من أهم المراحل التاريخية للنقد الأدبي؟

كيف بدأ النقد الادبي؟

كيف تطور النقد عبر العصور؟

كيف تطور النقد في العصر الحديث؟

مراحل تطور النقد الأدبي

أمثلة على النقد الأدبي

تعريف النقد الأدبي خصائص النقد في كل عصر (بشكل مختصر )

 تعريفه //هو عبارة عن دراسة ونقاش وعملية تقييم يقوم بها الناقد للأدب معتمدا على النظرية الأدبية.

وتعتمد النظرية الأدبية على مناقشة طرق النقد الأدبي وأهدافه، ويتم هذا النقاش بطريقة فلسفية بحتة.

كما تم تعريف النقد الأدبي بأنه فن يقوم على تفسير الأعمال الأدبية التي يقوم الأديب بكتابتها وتأليفها.

ويقوم النقد الأدبي بشكل رئيسي على فكر الناقد، وسعة اطلاعه في مجال البحث، وذلك بغرض الكشف عن مواطن الإبداع في النص الذي يقوم بنقده.

ويعد ظهور النقد الأدبي مرتبطا بشكل رئيسي بظهور الأدب، فلو لم يكن الأدب موجودا لما كان هناك داعي لتأسيس النقد الأدبي، ولما كان هناك أي فائدة من ظهور مدارس النقد الأدبي المختلفة، وذلك نظرا لأن قواعد النقد الأدبي تم استخراجها واستنتاجها من الأدب نفسه.

حيث كان الناقد يقوم بالاطلاع على النص الأدبي الذي بين يديه سواء أكان هذا النص شعرا أو قصة أو رواية أو غيره من الأجناس الأدبية المختلفة ثم يبدأ بتحليل النص، وتحديد مواطن الإبداع فيه، وتحديد الصور المكررة التي قدمها الأديب، ومن ثم يحدد مواطن القبح في حال وجودها.

ولقد عرف العرب النقد الأدبي منذ العصور القديمة، ولقد تطور مفهومه بشكل كبير، وبرز عدد من النقاد العرب في مختلف العصور، ومن أبرزهم عبد القاهر الجرجاني، وابن طباطبا، وقدامة بن جعفر وغيرهم، لكن لم يقم العرب بتأليف كتب متخصصة في النقد الأدبي، بل كان النقد الأدبي يأتي في كتبهم على شكل فقرات متفرقة.

حركة النقد الأدبي عند العرب

تقسم حركة النقد الأدبي عند العرب إلى فترتين الأولى كانت ممتدة من العصري الجاهلي، واستمرت حتى بداية عصر النهضة العربية في القرن التاسع عشر.

أما الفترة الثانية فتمتد من بداية القرن التاسع عشر وحتى وقتنا الحالي.

 وفيما يلي سوف نستعرض النقد الأدبي في هذه العصور:

النقد في العصر الجاهلي:

لم يكن النقد في العصر الجاهلي سوى نقد بسيط للغاية، ولم يكن سوى نقد انطباعي لا غير.

وكثرت الأسواق الشعرية كسوق عكاظ والتي كان فيها النقاد من الشعراء يبدون رأيهم بالقصائد الشعرية بحسب العادات والتقاليد، وكانت هذه الأسواق تشهد منافسة كبيرة بين الشعراء.

النقد الأدبي في صدر الإسلام:

تطور النقد في عصر صدر الإسلام عما كان عليه في العصر الجاهلي، وتغيرت طبيعة الأشعار، حيث ابتعد العرب عن أسواقهم وانشغلوا بفتوحاتهم.

وعلى الرغم من عدم بروز عدد كبير من الشعراء في ذلك العصر بسبب الحروب وبسبب سوء الفهم الذي حيث اعتقد في البداية أن الإسلام حرم الشعر، ولكن الحقيقة تقول إن الإسلام نفى أن يقول النبي شعرا، ولم يحرم الشعر.

وكانت الأشعار في ذلك العصر تتحدث عن البطولات العربية في فتح البلاد وتوطيد الدولة العربية.

النقد الأدبي في العصر الأموي:

تطور النقد في العصر الأموي عما كان عليه في عصر صدر الإسلام، وساهمت اتساع رقعة الدولة العربية وقوتها في تعزيز دور الشعر.

حيث تعددت المراكز الثقافية في العصر الأموي، وحظي الشعر والشعراء بمكانة مرموقة عند الملوك والأمراء.

وكثر النقاد الذين كانوا يبرزون نقاط القوة في القصائد، كما يحددون نقاط الضعف فيها.

النقد في العصر العباسي:

وشهد النقد في العصر العباسي ثورة كبيرة، وبخاصة بعد أن اطلع العرب على الكتب اليونانية وبخاصة كتب أفلاطون.

وظهر في هذا العصر عدد كبير من النقاد العظام كالجرجاني، والذي كان يدرس الحالة النفسية للأديب والظروف المحيطة به، وقدامة بن جعفر، وابن طباطبا وغيرهم من النقاد الذين دفعوا حركة النقد نحو الأمام.

النقد في العصر المملوكي والعثماني:

شهدت الحركة الشعرية والأدبية في العصر المملوكي والعثماني ركودا كبيرا، حيث تراجع الأدب وتراجعت الثقافة، وحل الجهل والانحطاط محلها.

وانعكس هذا الأمر بشكل واضح على النقد حيث قل ظهور النقاد، وشهدت الحركة النقدية ركودا كبيرا.

تابع قراءة المزيد من مراحل النقد الأدبي على مربع الاجابة اسفل الصفحة التالية 

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (687ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

ومن مراحل النقد 

النقد في العصر الحديث والمعاصر:

وفي العصر الحديث ومع النهضة الفكرية والثقافية التي شهدها الوطن العربي اطلع العرب على المناهج النقدية الأدبية التي ظهرت في أوربا في القرون الماضية واستفادوا منها.

وظهر عدد كبير من النقاد العرب، ومن أبرزهم الشاعر أدونيس والناقد الكبير محمد المسدي.

المقياس : النقد الأدبي الحديث 

السنة : ثانية أدبيات +لغويات 

بقلم د. مختاري فاطمة 

المحاضرة الأولى : مدخل إلى النقد الحديث:

أولا : تاريخ النقد القديم:

أ- الغربي: قام الأدب اليوناني على ملاحظات نقدية تعتمد الذوق الساذج،ولم تكن هناك أصول نقدية مقررة يرجع إليها النقاد،حتى جاء تدوين "الإلياذة والأدوسية " فكان وسيلة للنقد والتصحيح.

في القرن الخامس قبل الميلاد وجد الشعر التمثيلي في أثينا وترقى النقد الأدبي ومكّن الشعراء من أن يتناولونه بطريقة أشمل وأعمق مادام الشعر التمثيلي يمثل نقدا للحياة وتقويمها لشؤونها فوجد المجال لإتساع النقد والتعمق في جوانبه.

لقد استدعى الشعر اليوناني وجود مسرح وجمهور،وقد كان الجمهور آنذاك على درجة من الوعي والذوق الأدبي، حيث احتل مكان الناقد في المسابقات الأدبية وعنه كان يصدر الحكم للشاعر الذي يستحق الجائزة .

وقد هيأ ذلك الوعي لرقي فن التمثيل وتطور المسرحية، فبعد أن كانت مقصورة على وصف الآلهة من الأبطال ، أصبحت تتناول مجتمع اليونانيين بما فيها من أحداث سياسية واجتماعية وفلسفية وأدبية ، تتعرض لهم بالنقد والتهكم،ومثال ذلك "ملهاة السحب " التى نظمها أرسطوفان في القرن الخامس قبل الميلاد،وكان موضوعها السخرية من سقراط وفلسفته.

 أما "ملهاة الضفادع" التى نظمها أرسطوفان عام 405 قبل الميلاد فقد كانت أكثر التصاقا بموضوعات النقد الأدبي ,عالج فيها مؤلفها بعض المشاكل الشعرية، من ذلك قضية القديم والجديد، وقد اتخذ من أسخيلوس رمزا للقديم، من أوربيدس رمزا للجديد (وهما شاعرين تراجيديان) وقد مال الكاتب للقديم حيث نجد يقول " إن خيار الشعراء قد ماتوا، ولم يبق إلا المزيفون". وقد حكم على شعر المحدثين بخلوه من المضمون والشعراء بأنهم أوراق بلا ثمار. 

 أما بالنسبة لأرسطو في كتابه " فن الشعر" فقد عرّف الشعر بأنه ضرب من المحاكاة وتحدث عن أنواع المحاكاة ، وبيَّن الإختلاف بين الفنون واختلاف موضوعاتها و تحدّث عن أسلوبها وقد اختلف مفهومه للمحاكاة عن مفهومها لدى أفلاطون ، فالمحاكاة عنده ليست تقليدا لما يوجد في عالم المثل ولا لظواهرالأشياء بل محاكاة للأخلاق والأفعال، وهي طبع غريزي في الإنسان ،يقول " إن المحاكاةَ غريزةٌ في الأنسان تظهر منذ الطفولة ، والأنسان يختلف عن سائرِ الحيوان في كونه أكثر استعدادا للمحاكاة ، وبالمحاكاة يكتسب معارفه الأولية ، كماَ أنَّ النَّاس يجدون لذَّةً في المحاكاة" .

إن أفعال الناس هي موضوعُ المحاكَاة ، وهي إما خيِّرة أوشريرة ، والشعراء يحاكون الأفعال الشريرة فيكون الفن دون الطبيعة الإنسانية لأنه يصور أفعال الناس بصورة أحسن مما هي عليه في الواقع كما هو في التراجيديا، وإما يحاكون الأفعال الشرية فيكون الفن دون الطبيعة الإنسانية كما هوفي الكوميديا.  

ب- العربي: نشأ النقد الأدبي عند العرب في العصر الجاهلي وكان عبارة عن ملاحظات على الشعر والشعراء قوامها الذوق الطبيعي، وقد مكن له ذلك تنافس الشعراء واجتماعهم في الأسواق وأبواب الملوك والرؤساء وكان النقد يتناول اللفظ والمعنى الجزئي المفرد ويعتمد على الانفعال والتأثر دون أن تكون هناك قواعد مدونة يرجع إليها النقاد في الشرح والتعليل، وينتهي إلى بيان قيمة الشعر ومكانة الشاعر.

 إذا عرف العرب النقد الأدبي منذ القدم، امتاز بالبساطة والملاحظات الساذجة القائمة على الذوق الإنطباعي، لكنه سرعان ما أخذ يتطور من عصر إلى آخر حتى بلغ ذروته على يد كوكبة من النقاد أمثال الجاحظ ، وبن سلام الجمحي، وأبي هلال العسكري وبن قتيبة وغيرهــــــــــم .

ظهر النقد في العصر الجاهلي حيث كان يعقد بأسواق العرب في الجاهلية حلقات نقدية يتصدرها كبار شعراء هذا العصر ، حيث كان الناس يجتمعون من قبائل مختلفة، وكثرت المجالس الأدبية التي يتذاكرون فيها الشعر فجعل بعضهم ينقد بعضا، وكانت هذه الأحاديث هي النواة الأولى للنقد العربي. بالإضافة إلى الموازنات التي كانت تعقد بين بعض الشعراء كتلك التي عقدت بين امرئ القيس وعلقمة الفحل في وصف الفرس، وحكمت بينهما أم جندب وفضلت علقمة على امرئ القيس، حيث قالت أم جندب لإمرئ القيس : فرس "ابن عبدة " أجود من فرسك ، قال : وبماذا ؟قالت : إنك زجرت وضربت بسوطك في قولك:

فللساق الهوب وللسوط درة .....وللزجر منه وقع اخرج مهذب.

أما علقمة فقال :

فأدركهن ثانيا من عنانه ......يمر كمر الرائح المتحلب.

ففرسه أجود من فرسك ، لأنه قد أدرك الخيل ثانيا من عنانه من غير أن يضربه بسوط أو يحرك ساقيه. 

 أما النقد في العصر الاسلامي فقد تميز بتغيير لافت نتيجة ظهور القرآن الكريم الذي نقل العرب من البداوة إلى الحضارة فتحضر بذلك أدبهم. 

فقد كان الإسلام الموجه إلى الطريق الأقوم الذي يتفق مع مبادئ الدين وأصبح الشعر وسيلة لبناءالمجتمع الإسلامي ودعوة الأخلاق الفاضلة بالإضافة إلى تطوير وتجديد معانيه وموضوعاته وأسلوبه، ومعانيه وأغراضه وقد استحسن النبي الكريم صلوات الله عليه وسلامه نماذج معينة من الشعر وكان استحسانه لها يمثل موقفا نقديا، كما يمثل في الوقت نفسه توجيها إلى نمط من القول يمثل قانونا للحياة وإصلاحا لها ، فقد قال عليه الصلاة والسلام : "أصدق كلمة قالها شاعر قول لبيد : 

ألا كل شيء ما خلا الله باطلوكل نعيم لا محالة زائـــــــــــل

وكان يعجب بقول طرفة:

ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاويأتيك بالأخبار مالم تزود " 

لقد كان النبي الكريم يركز على مضامين الشعر ومعانيه،فما كان مطابقا لروح الاسلام وللقيم الإنسانية الأصلية استحسنه،وما كان دون ذلك عاب عليه. 

وقد تبنى الخلفاء الراشدون موقف النبي المصطفى الذي اتخذه اتجاه الشعر والشعراء،فقد قال بن رشيق عن عمر بن الخطاب أنه كان من أنفذ أهل زمانه للشعر وأنفذهم فيه معرفة وقال عنه عبد العزيز عتيق "والواقع أن عمر ظل في اسلامه كما كان في جاهليته حفيا بالشعر شديد الشغف به وظل كذلك بعد اضطلاعه بأعباء الخلافة ". 

في العصر الاموي ومع اتساع رقعة الدولة الاسلامية ومع اختلاط الأجناس والثقافات،كان لابد أن يتغير مسار النقد بتأثير تلك الثقافات الدخيلة اضافة إلى ظهور العصبية القبلية وظهور الأحزاب السياسية المتباينة التي أدت إلى ظهور ثلاث بيئات نقدية وهي بيئة العراق بيئة الشام بيئة الحجاز، وقد كان لكل بيئة توجهها الخاص فالعراق والشام كانتا تمثلان الشعر السياسي والقبلي ، حيث كانت العراق موطن المعارضة والشام كانت موطن الحكومة،أما الحجاز فقد عرفت بلون آخرمن الشعر هو الغزل ولا شك أن هذه التيارات قد أثرت في أذواق الناس وفي نقدهم للشعر فالظروف المسيطرة على هذه البيئات كان لها تأثير بالغ الأهمية في توجه كل بيئة، فالصراع والحكم ساهم في تكوين الشعر السياسي والقبلي أما الاستقرار فقد ساهم في ظهور الشعر الغزلي.

وفي العصر الذهبي (العباسي) عصر الحضارة والعمران، استجاب الأدب العربي لمطالب مجتمع جديد بسبب اتساع الحضارة الاسلامية، واتصال العرب بثقافات أخرى مثل اليونان والفرس حيث تأثر النقد العربي بالعقلية الجديدة التي كونتها فلسفة اليونان، تطور النقد الأدبي الذاتي إلى نقد موضوعي يبحث عن عناصر الجمال والتفوق أي إلى نقد منهجي على أيدي نخبة من النقاد الأفذاذ من بينهم : أبو هلال العسكري، وبن سلام الجمحي، عبد القاهر الجرجاني ، والآمدي، وابن الاثير، وقد مثل هؤلاء أخصب طور مر به النقد عند العرب من خلال الخصومات والمعارك التي دارت بينهم.  

وما لبث أن شهد النقد في عصور لاحقة تراجع حادا وتدهورا كبيرا حيث أصبح الأدب تقليدا أو صناعة لا روح فيه فمات النقد معه ، فشلت بذلك الحركة الأدبية والنقدية، وأصبح المجتمع العربي يعاني من التأخر الفكري على عكس الشعوب الأاخرى الغربية، واستمر الحال على ما هو عليه حتى بدايات عصر النهضة .

0 تصويتات
بواسطة (687ألف نقاط)

مراحل النقد الأدبي وعلاقته بالنقد الأخرى 

3 ــ علاقة النقد العربي بالنقد الغربي : 

 تأثر النقد العربي الحديث بالنقد الغربي وبمباحثه ومذاهبه الكبرى، ويعود ذلكَ إلى مؤثرات كثيرة كالنقد المقارن والمدارس النقدية الرومانسية : مثل مدرسة الديوان وروادها والرابطة القلمية وأعضائها ، ورغم هذا التأثر إلا ان النقاد العرب لم ينفصلوا تماما عن الاصالة والقديم تماما . 

 إن تأثير النقد الغربي على النقاد العرب واضح جلي فرضته ضرورة الواقع الجديد في النقد والأدب دفعت النقاد والأدباء للبحث عن أشكال أدبية جديدة دخلت ضمن دائرة الحداثة. ووقف النَّقدُ الأَدبي موقف حيرة بين الدعوة إلى المحافظة على القديم أو اتباع الحركة التجديدية وبَينَ الِّفاع عن الهوية العربية الإسلامية ودراسة رجالها وأعلامها دراسة حديثة ذات نزعة عقلانية ؛ وبين مقاومة المد الغربي وتياراته أو إخضاع الأدب للتجديد والتعريب ومهاجَمَةِ الأدب العربي القديم والدّعوة إلى الآداب الغربية وتبني مناهجها ، من هنا ظهر الصراع الأدبي والمعارك النقدية بين المجددين ومثلهم طه حسين ، ونجيب محفوظ ، وأحمد أمين ، ومحمد حسنين هيكل، والمدارس الرومانسية وغيرهم.. والمحافظين أمثال جمال الدين الأفغاني / ومحمد عبده/ وحسين المرصفي / والبارودي / وأحمد شوقي وغيرهم ..

 وكان من نتاج التأثر بالغرب كتاب " في الشعر الجاهلي لطه حسين متأثرا ب" ديكارت ومنهجه في الشك إضافة إلى تبنيه للماهج العقلانية التي تخضع كل شيء للنقد والتمحيص" ، وكتاب " ابن الرومي ، حياته وشعره" وكتاب " الغربال" لميخائيل نعيمة..متأثرين بالمباحث التاريخية والسيكولوجية والبيولوجية الغربية .

 كما ظهر نوع جديد من الدراسات النّقديةِ القائمة على المقارنه بين الادبين العربي والغربي مستفيدة من تطور الأدب المقارن بأوربا بالأدَبُ المقارن، مثل " تاريخ علم الأدب عند الإفرنج والعرب " و" فيكتور هوغو" لروحي الخالدي و "منهل الوارد في علم الإنتقاد" ل " قسطاكي الحمصي" ، وبذلك خطا النقد العربي خطوات كبيرة مع من احتكوا بالآداب الاجنبية وأساليبها النقدية .

--- عناوين بعض المصادر والمراجع الخاصة بالأدب والنقد الجزائريين

الصورة الفنية في الخطاب الشعري الجزائري للدكتور عبد الحميد هيمة

النقد الجزائري المعاصر من الأنسونية إلى الألسنية يوسف وغليسي 

تجلي الرمز في الشعر الجزائري المعاصر نسيمة بوصلاح 

نظرية النص الأدبي عبد المالك مرتاض 

الشعر الجزائري الحديث اتجاهاته وخصائصه الفنية محمد ناصر 

دراسات في الشعر الجزائري المعاصر الشعر وسياق المتغير الحضاري أحمد بوقرورة 

النثر الجزائري الحديث محمد مصايف 

علامات في الإبداع الجزائري دراسات نقدية عبد الحميد هيمة 

فصول في النقد الأدبي الجزائري الحديث محمد مصايف 

في الأدب الجزائري الحديث تأريخا وأنواعا وقضايا وأعلاما عمر بن قينة 

النقد الأدبي الجزائري الحديث عمار بن زايد 

الخطاب النقدي عند عبد الملك مرتاض نقد يوسف وغليسي  

النقد الأدبي الحديث في المغرب العربي محمد مصايف 

منطق السرد دراسة في القصة الجزائرية الحديثة عبد الحميد بورايو  

قضايا الشعر المعاصر نازك الملائكة  

دراسات في الشعرية الجزائرية جامعة المسيلة 

البنية السردية في النظرية السيميائية رشيد بن مالك 

دراسات في الشعر العربي الجزائري الحديث للدكتور عبد الله ركيبي 

اتجاهات الرواية العربية في الجزائر بحث في الأصول التاريخية والجمالية للرواية الجزائرية واسيني الأعرج  

في ظلال النصوص تأملات نقدية في كتابات جزائرية يوسف وغليسي  

التحليل البنيوي للمعنى والسياق للدكتور عبد الجليل مرتاض  

سرديات النقد في تحليل آليات الخطاب النقدي المعاصر حسين خمري  

مقاربات في جماليات النص الجزائري دراسات جمال غلاب  

اتجاهات نقد القصة القصيرة في الجزائر حميدات مسطجوب  

الكشف عن المعنى في النص السردي السرديات التطبيقية للدكتور ع الحميد بواريو

التجربة الروائية المغاربية دراسة في الفعاليات النصية وآليات القراءة للدكتور فتحي بوخالفة 

النقد الادبي المعاصر في الجزائر قضاياه واتجاهاته عمار زعموش 

النص الأدبي من أين؟ وإلى أين؟ عبد ملك مرتاض 

الترجمة والمصطلح دراسة في إشكالية ترجمة المصطلح النقدي الجديد للسعيد بوطاجين  

البنية الأيقاعية للقصيدة المعاصرة في الجزائر للدكتور عبد الرحمن تبرماسين  

التحليل السيميائي للخطاب السردي عبد الحميد بورايو 

شعرية القص عبد القادر فيدوح  

شعرية الخطاب السردي سردية الخبر للدكتور عبد القادر عميش 

مدخل إلى السيميائيات السردية نماذج وتطبيقات للدكتور عبد القادر شرشار 

الأدب الجزائري الجديد التجربة والمال جعفر يايوش 

مقدمة في السيميائيات السردية رشيد بن مالك 

سؤال المنهج في الخطاب النقدي المعاصر تأليف محمد القاسمي 

في نظرية النقد للدكتور عبد المالك مرتاض

الخطاب القومي في الثقافة الجزائرية عمر بن قينة 

التناص وجماليته في الشعر الجزائري المعاصر جمال مباركي 

تحليل الخطاب السردي معالجة تفكيكية سيمائية مركبة لرواية زقاق المدق ع المالك مرتاض 

توظيف التراث في الشعر الجزائري الحديث بوجمعة بوبعيو  

بواسطة (687ألف نقاط)
دراسات في النقد والأدب محمد مصايف







السيميائيات السردية للدكتور رشيد بن مالك  







دراسات في الأدب الجزائري نقد الشعر مقاربة لأوليات النقد الجزائري الحديث للدكتور علي خذري







حركة الشعر الحر في الجزائر شلتاغ عبود شراد  







دراسة سيميائية تفكيكية لقصيدة أين ليلاي لمحمد العيد الخليفة للدكتور عبد الملك مرتاض







الأدب الجزائري المعاصر

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى المعلم الناجح، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...