مسلسل آل التنين 10 راينيرا و آل فيلاريون أسباب دعم آل فيلاريون للاميرة راينيرا
#آل_التنين #شخصيات #مقتطفات حلقة ١٠
أسباب دعم آل فيلاريون
.
. مرحباً اعزائي الزوار في موقع المعلم الناجح يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أهم المعلومات والاجابات الصحيحة على أسالتكم المتنوعة من مصدرها الصحيح كما سنقدم لكم الأن إجابة السؤال...مقتطفات من مسلسل آل التنين الحلقة الأخيرة وكذالك يسرنا أن نقدم لكم احبائي الزوار الكثير من المعلومات الثقافية والتاريخية والاخبارية والتعليمية من شتى المجالات التي تبحثون عنها يمكنكم طرح أسئلتكم المتنوعة علينا في صفحة موقع المعلم الناجح almalnaajih موقع كل الباحثين على متصفحات جوجل وسنقدم لكم الأجابة الصحيحه والنموذجية عند اشعارنا بسؤالكم كما نقدم لكم الأن أعزائي الزوار إجابة السؤال ألذي يقول...... مسلسل آل التنين 10 راينيرا و آل فيلاريون أسباب دعم آل فيلاريون للاميرة راينيرا
وهي كالتالي..
أسباب دعم آل فيلاريون
نتساءل مراراً و تكراراً عن سبب إستمرار "رينييييس" و "الكورلييييس" في دعم "راينيرا" على الرغم من إقتناعهما بأنها ق،تلت إبنهما العزيز "تيمور" خصوصاً مع معرفة الميول الحقيقية لأبنهما …سبق و قبل "كورليس" إستمرار دعمه كي يضمن إسم حفيده علي العرش الحديدي رغم عدم شرعيته و لكن "رينيس" لا تهتم بالعرش و الموضوع مُعقد قليلاً بالنسبة لها و التخمين المناسب أن "رينيس" إختارت أن تنظر إلى الصورة الأكبر. ربما عرفت "رينيس" أن كل شيء وضعه القدر هنا كان عادلاً و أدركت أن "لينور" لا يُمكن أن يُقدم الدعم الذي تحتاجه "راينيرا" … ربما لن تحب "راينيرا" أبداً و لكن هذا لا يعني ألا تحترمها و تتعاطف مع قضيتها و تفهم دوافعها ف"راينيرا" تحارب من أجل نفس القضية التي حاولت "رينيس" أن تقاتل من أجلها و لكن لم تستطع الإستمرار و هو أن تحكم امرأة عالم الرجال ، كانت "رينيس" عقلاً مدبراً لرؤية الصورة الأكبر و هو نفس العقل الذي كان علي إستعداد لتزويج طفلة تبلغ من العمر ١٢ عاماً ل "فيسريس" من أجل السُلطة فهي سبب إضطرار إبنها إلي ترك تلك الصورة من أجل طموح شخصاً آخر … عندما تم إعلان "راينيرا" لأول مرة وريثة للممالك السبع حذرتها "رينيس" من أن الناس لن يقبلوا امرأة على العرش و كانت هذه طريقة معنوية من "رينيس" لإعداد "راينيرا" للصعوبات القادمة أكثر من كونه أسلوباً تهكمياً … و على مرور السنين تعرضت "راينيرا" للتساؤل مراراً و تكراراً و التشكيك عن حقها الشرعي بسبب جنسها أولاً و من ثم بسبب إفتقاراها إلى الأخلاقيات و إحترام العادات و الفطنة السياسية ، كانت "راينيرا" أمرأة فخورة بنفسها و بما تفعله و من المُحتمل أنها علمت أن كلمة والدها لم تكن كافية لخلافتها. كان عليها أن تثبت نفسها كل يوم في مجتمع يحارب وجودها و كما تقول كان عليها أن تكسب الميراث الذي مُنِح لها. نراها ترفض ق،تل الأيل الأبيض في الحلقة الثالثة و بعد ذلك توضح قدرتها على إختيار معاركها مثل المغادرة إلى "دراغونستون" إنها تتفهم عبء التاج و لكنها لا تخشى إرتدائه.
حملت "رينيس" بعض العداء إتجاه "راينيرا" من أجل "لينور" و لكن عندما عرضت "راينيرا" أن تتزوج "بايلا" و "راينا" لأبنائها كان ذلك مؤشراً على حسن النوايا المتبادل من الطرفين و الذي دفع "رينيس" لرؤية "راينيرا" كشيء أخر غير شرير … إهتمت "رينيس" ب"ويستروس" و لهذا السبب عندما مات "فيسريس" عرفت أن "راينيرا" هي الخيار الأفضل ، كان "إيغون" مُبذر في تبديد كل شيء من المعاني السامية كوريث مُحتمل فمن الواضح أن ابنة إبن عمها هو الخيار الأفضل. و علي الرغم إنها لم تكن تؤمن بأن المستقبل سيكون عادلاً لكنها عرفت المسار المثالي لخوضه … كانت على إستعداد للتخلي عن عرشها من أجل "فيسريس" لأنه لم يكن متعطشاً للسُلطة و أخذ ما أعطاه له القدر و لكن "أوتو" و "أليسينت" و الداعمين لهم ظهروا جشعيين للغاية و عرفت "رينيس" أنه لا ينبغي أن يكونوا على رأس الحكم … و عندما لاحظت "رينيس" أن "راينيرا" تتحلى بضبط النفس ترى إنعكاسها فيها فقبل سنوات كانت الخيارات التي إتخذتها "رينيس" بعدم القتال أكثر من أجل العرش هي بالضبط ما جعل "راينيرا" تظهر الحذر في الوقت الحالي ، شعرت "رينيس" بالفهم و الرزانة لم تتخلي عن العرش لقلة الطموح و غياب الروح القتالية بل فعلت ذلك من أجل الصالح العام.
لقد أوفت "راينيرا" أيضاً بوعدها بأن تستقبل الفتاتان ( بايلا و راينا ) كزوجات مستقبليات لأبنائها لذلك علمت "رينيس" أنه يُمكن الإعتماد على زوجة إبنها السابقة و ربما كان هناك تلميح من الرضا لدي "رينيس" عندما رأت الصراع بين "راينيرا" و "دايمون" و هو نفس الصراع الذي خاضته "رينيس" مع "كورليس" مرات لا تُحصى بسبب طموحه اللامحدود ، عندما عاد اللورد الكورليس بعد ست سنوات كان رجلاً متغيراً بعدما رأى العالم و خاض مغامراته و دفع ثمن طموحاته بفقدان طفليه فلم يكن يريد أكثر من أن يتقاعد في حياة يسودها الهدوء و السكينة مع زوجته كان هذا مزيج من الزُهد و الندم تقريباً … لطالما سيطر الطموح على "آل فيلاريون" و لكن الواجب جاء أولاً بالنسبة ل"رينيس" فهذه المرحلة ليست مناسبة للتقاعد و مثل "رينيس" ظن "الكورليس" أن "راينيرا" مسؤولة عن موت أبنهما "لينور" ، و لكن كان سيد الأمواج خائفاً من مزيد من الأمواج فقط لأجل مستقبل أحفاده … أراد "كورليس" الخروج من اللُعبة كما فعلت زوجته لسنوات فالوقت أصبح غير مناسب للعب أصعب ، كان "الكورليس" رجلاً صالحاً على الرغم من كل أخطائه و كان يهتم بالمملكة … أخبرته "رينيس" أن الوقوف إلى جانب "راينيرا" كان حاجة الساعة لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة للتأكد من وجود مستقبل للمملكة. و كلاهما يعرف في تلك المرحلة أن الحرب ستحدث سواء إنضموا أو لم ينضموا ، لم يكن آل فيلاريون بكل فخرهم و طموحهم أقل ملكية من آل تارغاريان و "راينيرا" كانت ملكة أكثر مما يُمكن أن يكون عليه "إيغون الثاني" فلم يكن الأمر يتعلق فقط بعظمة السُلطة و لكن أين يجب أن تكون ، لم يكن "الكورليس" يريد الحنث بقسمه الذي أقسمه ل"راينيرا" معترفاً بها علي إنها الملكة المستقبلية فهذا لا ينبغي أن يكون من شيم سيد المد و الجزر و رغم أن السود يحتاجون إلى "كورليس" أكثر مما يحتاجهم هو فأنه يفعل ذلك من أجل أحفاده المتورطين فإن أسبابه متعددة الجوانب و لكن الجانب الأكبر مُتعلق أنها كانت مسألة صواب و خطأ … عرفت "رينيس" أن ضبط النفس من "راينيرا" هو الذي يمنع نار الحرب من الإشتعال و الحفاظ على سلام المملكة و هو الشيء المُحدد الذي أرادته دوماً "رينيس" و لهذا كان عليها أن تعترف بأن "راينيرا" تتصرف كملكة حقيقية بدلاً من مجرد مُطالب آخر مُتعطش للسُلطة و مثل هذا الموقف جعل "راينيرا" في موضع إحترام لدي "رينيس" ، يتطلب الأمر ملكة للتعرف على أخرى و ربما هذه هي أسباب دعم "رينيس" و "كورليس" ل"راينيرا" لأنها كانت الخيار الأفضل لأنها أهلة للثقة في الحفاظ على تماسك المملكة.
مسلسل آل التنين 10 راينيرا و آل فيلاريون أسباب دعم آل فيلاريون للاميرة راينيرا