إيموند يروض فيجار مسلسل آل التنين، إيموند يروض فيغار ويكيبيديا
#آل_التنين
-إيموند يروض فيغار (بدون حرق)
مرحباً اعزائي الزوار في موقع المعلم الناجح يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أهم المعلومات والاجابات الصحيحة على أسالتكم المتنوعة من مصدرها الصحيح كما سنقدم لكم الأن إجابة السؤال... إيموند يروض فيغار (بدون حرق) وكذالك يسرنا أن نقدم لكم احبائي الزوار الكثير من المعلومات الثقافية والتاريخية والاخبارية والتعليمية من شتى المجالات التي تبحثون عنها يمكنكم طرح أسئلتكم المتنوعة علينا في صفحة موقع المعلم الناجح almalnaajih موقع كل الباحثين على متصفحات جوجل وسنقدم لكم الأجابة الصحيحه والنموذجية عند اشعارنا بسؤالكم كما نقدم لكم الأن أعزائي الزوار إجابة السؤال ألذي يقول...... قصة إيموند يروض فيجار مسلسل آل التنين، إيموند يروض فيغار ويكيبيديا
وهي كالتالي.
إيموند يروض فيغار (بدون حرق)
من بعض الأشياء اللي بعض الناس مُحبطة من المسلسل بسببها هو عدم ظهور التنين الرعب الأسود "باليريون" الذي يعني أسمه "آله الحرب" … و لكن أبشروا و تذكروا هذه الكلمات جيداً إنكم ستشاهدون "باليريون" و لكن في بنية تنين آخر و هي العجوز المتوحشة "فيغار" … زئيرها كان يزلزل ارجاء العاصمة و شدة نارها تصهر دروع الرجال و يمكن امتطاء حصان و المرور بين فكيها بأريحية حيث ستضاهي "باليريون" و تقاربه حجماً مع تقدم الأحداث و السنوات.
إيموند يروض فيجار
-(تفاصيل الكتاب التالية لا أعتبرها حرق لأنها لن تحدث بالمسلسل)
حتى في العاشرة من عمره لم يكن إيموند يفتقر إلى الجرأة. كان هناك تنين يستحقه … "فيغار" التنين الأكبر و الأكثر رعباً في العالم حتى بالنسبة لأبن تارغاريان هناك دائمًا مخاطر في الأقتراب منه خاصة إنها تنين عجوز سيئة المزاج و بدون راكب … عرف إيموند أن والده و والدته لن يسمحا له بالذهاب بالقرب من فيغار ناهيك عن محاولة ركوبها و لذلك تأكد من أنهما لا يعرفان … فكان يترك سريره عند الفجر بينما لا يزالوا نائمين و يخرج إلى الفناء الخارجي حيث الإسطبل و فيغار مع التنانين الأخرى … كان الأمير يأمل في ركوبها بسريه و لكن عندما أقترب متسللاً إلى التنين أنطلق صوت صبي قائلاً "ابتعد عنها!"
كان صوت إبن أخته الغير الشقيقه جوفري الصغير … دائماً ما كان "جوف" مستيقظاً مبكراً ليرى تنينه الصغير تيراكسيس … صرخ الأمير إيموند في وجه الصبي ليصمت ثم دفعه للخلف في كومة من فضلات التنين و عندما بدأ الطفل جوف في الصراخ و البكاء ركض إيموند ناحية فيغار و تسلق ظهرها و قيل إنه كان خائفاً جداً من أن يُقبض عليه لدرجة أنه نسي أن يخاف من أن يُحرق حتى الموت و يوُكل.
أطلق علي الحكاية إسم شجاعة من الصبي أو أطلق عليها إسم الجنون أو أطلق عليها إرادة الآلهة أو نزوة التنانين. من يستطيع أن يفهم عقل مثل هذا الوحش؟ ما نعلمه هو أن فيغار زأرت و قطعت سلاسلها و حلقت بالصبي.
يقول إيموند : "خسرت عيناً و ربحت فيغار … أعتبرها صفقة عادلة"
مجدداً لن يتم إقتباس نفس القصة بالمسلسل.