شرح قصيدة سأقاوم لغة عربية للصف التاسع الفصل الاول

Question

نقدم لكم شرح قصيدة سأقاوم لغة عربية للصف التاسع الفصل الاول

شرح قصيدة سأقاوم لغة عربية للصف التاسع الفصل الاول

شرح + حل أسئلة +إعراب لغة عربية

شرح وحل واعراب قصيدة 

لغة عربية

مرحباً بكم طلابنا الاعزاء في موقعكم المتميز والمتفوق باجابتة الصحيحة موقعنا almalnaajih دوت كم المعلم الناجح يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم من كتاب الطالب اللغة العربية التالي... شرح قصيدة سأقاوم لغة عربية للصف التاسع الفصل الاول

 وكما عودناكم أعزائي الطلاب والطالبات في صفحة المعلم الناجح almalnaajih أن نقدم لكم الإجابة النموذجية والصحيحة من مصدرها الصحيح وهي كالتالي إجابة السؤال ألذي يقول...شرح قصيدة سأقاوم لغة عربية للصف التاسع الفصل الاول

الإجابة 

شرح قصيدة فرح الحياة في اللغة العربية للصف التاسع الفصل الثاني 

إجابة السؤال هي :

شرح القصيده :

المقطع الأول : 

هل ما أراه هي عصافيرمغرده تشدو بالحانها العذبه أم الاطفال البرىء ،أم هو ماا عذب صاف ينبثق من صخرة ليحيل الارض إلى واحة خضراء تتوج بأزهار ندية.     

المقطع الثاني :

كم من والد يعود إلى منزله مساء بعد جهد وتعب طوال ضحك له مستبشرا بعودته 

بوجهه البريء يعيد الوالده الفرح والسرور بعد يومه المتعب المليء بالظلم والشرور وكأنه نجم انار ليل عمره .

المقطع الثالث: 

هل ما أراه أطيار مفردة تعزف لحن الفرح أم هم أطفال يمرحون معبرين عن عالمهم البريء أم ماء عذب يخرج من صخره صماء ليحول الارض الارض الى الجنه أقسم بان الباقي هو عالم البراءه من الطفوله واننا سنسعى لتحقيق حياة لهم كلهم فرح وسرور فأنتم الباقون وستدور الدائره على تجار الاسلحه وستعود إليكم وسائل فرحكم من دواليب الهوى وغيرها وسنخرجكم إلى عالم يشع بالنور والحياة عالم الحب والحرية.

تمنياتنا لكم بالنجاح والتوفيق والازدهار، الموقع التعليمي

((. المعلم الناجح،almalnaajih دوت كوم ))

Answer 1

شرح قصيدة سأقاوم لغة عربية للصف التاسع الفصل الاول

Answer 2

- شرح قصيدة  سأقاوم  للشاعر الفلسطينيّ سميح القاسم  :

المقطع الأوّل : أيّها المحتلّ الصّهيونيّ بإمكانك أن تسرق منّي أرضي، وبإمكانك أن تجعلني أمضي مرحلة شبابي في غياهب سجونك ، ويمكنك أن تنهبَ ما تركه لي جدّي من أثاث منزليّ وأوعية طعام وجرار مؤونة ، ويمكنك أن تتلف كلّ أعمالي الأدبيّة ، وتستطيع البقاء فوق أرضنا ، لتعيش كحلمٍ مرعبٍ في أذهاننا يا عدوّ الحقّ والإنسانيّة! .
لكنّي رغم ذلك كلّه  لن أخضع للتفاوض معك، وسأبقى أناضل وأقاوم حتّى آخرقطرة دمٍ تنزف من شراييني .
المقطع الثاني : وبإمكانك أن تخمد نور أملٍ يشعّ في قلبي الحزين ، ويمكنك أن تبعدني عن أمي وتحرمني من تقبيل يديها ، وبإمكانك أن تسيطر حتّى على أحلامي ، وتحرم أولادي فرحتهم بلباس العيد ، ويمكنك أن تحتال على أصدقائي وأبناء وطني ، وتظهر لهم وجهك الطيّب ، ويمكنك أن تجعلني أعيش في سجنٍ كبير وتقيم حولي حائطاً وحائطاً وحائطاً يا عدوّ الحقّ والإنسانيّة !.
لكنّي رغم ذلك كلّه  لن أخضع للتفاوض معك ، وسأبقى أناضل وأقاوم حتّى آخرقطرة دمٍ تنزف من شراييني .
المقطع الثالث : يا عدوّ الحقّ والإنسانيّة ! إنّي أرى النصر قادماً، وأرى علامات الفرح والسرور ظاهرة فالمرفأ قد تزيّن لعودة المهجّرين وضجّت فيه  الأهازيج والهتافات والأفراح ، بتلك الأناشيد الوطنيّة الحماسيّة التي تصدح من الحناجر،
إنّه الأمل بالعودة الذي يجعلني أتحدى الصعاب وأتجاوز العقبات ، لأنّني سوف أبقى رافعاً راية المقاومة والكفاح حتّى آخر لحظةٍ في حياتي وإلى آخر قطرة تنزف من شراييني فوق أرض وطني .

- شرح قصيدة السادس من تشرين للشاعر السوريّ محمّد كامل صالح :

1- يا نصر تشرين العظيم! لقد زرعت في أرضنا العزّة والكرامة والفخر والاعتزاز بدماء الشهداء التي أنارت الأرض.
2- فلولاك لقضت علينا نكسة حزيران ، وما استطاع واحدٌ منّا أن ينجو من شرورها ومآسيها .
3- أعدت لنفوسنا الأمل والعزيمة والإصرار عندما انطلقت مدافعنا تضج ّفي سمائنا  لتواجه الأعداء .
4- يا شهر تشرين أنت شهر الحصاد وقطف الثمار، ويالها من ثمار! إنّها ثمار النصر التي كانت بذورها دماء الشهداء الأطهار.
5- ارتقى الشهداء للأعالي فهم كالشعلة المضيئة المتّقدة بالعزّ والكبرياء ، فما تكاد تنطفئ إلا لتتقد من جديد .
6- يحتضنون تراب الوطن حبّاً وعشقاً ممتزجين بترابه الطاهر المرويّ بدمائهم فبدوا وكأنّهم شيئاً واحداً .
7- يا دمشق يا حصن العزّة والكبرياء اجعلي ظلّكِ ممتداّ ليعود إليك كلّ مشتاق طاف أرجاء الأرض بغية الوصول إليك
8- أولئك الّذين أيقنوا أنّه لا أمان ولا طمأنينة في الوطن إلّا إذا ذهب عنه الظلم والعدوان .
9- وأيقنوا انّ دمشق في أيّام المحن والمصائب هي الأولى في النضال وهي القادرة عل إلحاق الذل والهزيمة بالأعداء.

- شرح المفردات : الزّهو : الفخر -  السّنا : الضوء الساطع – فتك : قتل – الجنى : القِطاف – تبارك : علا وارتقى .
 الجذوة : الشعلة – شبت : اشتعلت –  يمّموا : قصدوا .
- الفكرة العامّة للنصّ : التغنيّ بانتصار تشرين و تمجيد الشهادة و الشهداء .
- الفكر الرئيسة : المقطع الأوّل : آثار انتصار تشرين في نفوس أبناء الوطن .
                  المقطع الثاني : تصوير عظمة تضحية الشهداء .
                  المقطع الثالث : تصوير عزّة ومكانة دمشق وتصدّيها للأعداء .
- الغرض الشعريّ : الفخر .
- المشاعر العاطفيّة : الاعتزاز بالنصر، الأبيات : ( 2-1-3 ) - الاعتزازبالشهداء ،الأبيات ( 4-5-6)
                         الاعتزاز بدمشق ،الأبيات ( 7- 9) – الأمل ، البيت ( 8 ) .
- القيم : تقدير تضحية الشهداء – تقدير صمود وبطولة دمشق – حبّ الشهادة .